Chi è Vittorio Arrigoni من هو المناضل فيتوريو اريجوني الذي قتله صهاينة العرب الطائفة الصهيونية التي تدعي السلفية ؟؟؟
per conoscere Vittorio Arrigoni in Arabic
[BIMG]http://vittorio-arrigoni.info/templates/larrens2/images/slide_im_4.jpg[/BIMG]
فيتوريو اريغوني Vittorio Arrigoni
ولد فيتوريو من اسرة كانت تناضل ضد الفاشية وعمل مراسلا لجريدة المانفستو الايطالية في اخر سنتين من عمره.
كان فيتوري مهتم بالقضية الفلسطينية وبالاخص غزة وما تتعرض له من هجمات من الصهاينة.
وكان عضوا في المنظمة العالمية
"ong" nternational Solidarity Movement
«فيتوريو أريجوني»، يسير على درب المناضلين، ترك بلاده، ليعيش «تجربة الموت» تحت سماء القطاع، محاولا أن يدافع بجسده عن الفلسطينيون الذين تركهم الجميع أمام آلة عسكرية لا ترحم.
فوصل غزة مع اسطول الحرية الى غزة لكسر الحصار الصهيوني على القطاع ومكث هناك وكان يرحل لبلده ثم يعود لغزة..
وقد مكث اريجوني في غزة منذ عام 2009 واصبحت بلاده ووطنه الذي يدافع عنه ويكرس وقته للكتابة عن مشاهد الموت التي يراها وترك ابوه المريض بالسكر ليعتني بشعب غزة العزة.
حاول الشاب الإيطالي أن يوقف «النزيف الفلسطيني» بكل شكل، كتب من القطاع في جريدة «المانفستو»، اشترك في دروع بشرية لحماية الفلاحيين والصياديين من توحش آلة القتل الإسرائيلية، صمد مع أهالي القطاع تحت ضربات «الرصاص المصبوب» في ديسمبر 2008، ليسجل في كتاب حمل عنوان «ابق إنسانا»، مشاهد الموت والمقاومة على أرض غزة.
وثق جرائم اسرائيل بالصور والمقالات والكتب عن طريق بلوجه الأكثر شهرة في العالم.
وكان فيتوريو طيلة اقامته في غزة العزة عندما يرحل في اجازة قصيرة ليزور ايطاليا أو يقوم ببعض الأعمال ثم يرجع إلى غزة يقبل ارضها وترابها.
وقد كان المناضل فيتوريو يخرج مع الصيادين ليجعل من نفسه درع بشري لحمايتهم من القنص الصهيوني...
كان يخرج مع الفلاحين ليكون لهم درع بشري لحمايتهم من آلة الحرب الصهيونية..
كان يخرج مع عربات الاسعاف في أوقات الهجوم الصهوني على قطاع غزة لينقل الجرحى ويوثق الجرائم ويرسلها للمنظمات العالمية المهتمة بحقوق الانسان والمختصة بالامور الانسانية..
كتب الوف المقالات الموثقة بالصور والأرقام وارسل مئات التقارير للحكومات العالمية والمنظمات الانسانية عن جرائم الصهونية في غزة.
كان هذا المناضل يقوم في ارض المعركة بحضن الجرحى حتى لا يتم قنصهم من جنود الصهونية وينقلهم لعربات الإسعاف.
عاش في غزة أكل من طعام أهل غزة, شرب من ماء أهل غزة, عاش تحت القصف الوحشي من آلة الحرب الصهيونية عاش تحت ويلات الرصاص المصبوب مع أهالي القطاع ودافع عن قضية فلسطين بقوة لم نراها من قبل ولم يسبق لها مثيل و عاش ووثق مشاهد الموت والمقاومة وتوحش آلة القتل الاسرائيلية.
وقد اصابت آلة الصهاينة الحربية فيتوريو اريجوني في عام 2008 وذلك في عرض البحر وتم اعتقاله في ذلك الوقت وكانت تهمته حماية صيادين فلسطينين من البطش الصهيوني..
وتم تعذيبه في السجون الاسرئيلية إلى أن تم ترحيله إلى ايطاليا عندما تدخلت ايطاليا وعاد بعدها إلى بلده ووطنه الذي احبه غزة العزة وكانت رجعته هذه المرة إلى غزة كما قال أنه يرجع لبلده المظلوم ليشارك في تحريره
وثق يومياته في غزة العزة وكل ما راه وشاهده وعاشه مع الشعب الفلسطيني من بطش آلة الالحرب المتوحشة للصهاينة في كتابه «ابق إنسانا»...الذي نشر في ايطاليا.
وقد ترجم كتابه «ابق إنسانا» إلى اللغة الانجليزية والاسبانية والالمانية ونشر في جميع العالم.
فقد كان فيتوريو ارغوني الصحفي الوحيد المقيم في غزة تحت ويلات الرصاص المصبوب من الصهانية في حين أنه كان يخاف جميع الصحفيين حتى العرب من الدخول وان دخل خاف من الاشتراك او الوقوف في اراضي المعركة في حين أن هذا البطل كان يشارك في عمليات الانقاذ بل وحماية إخواننا في غزة من بطش الصهاينة..
وكان دائم الهجوم على جميع الحكومات ومنها حكومة ايطاليا لتقاعسها عن نصرة فلسطين وعن حماية الشعب الفلسطيني.
وكانت مبادرات فيتوريو لها آثر كبير فاطلق حملات صحفية منها حملة ابق انسانا لنصرة فلسطين وشارك في الكثير من المظاهرات والوقفات ضد اسرائيل في داخل فلسطين وخارجها.
وشارك مع جميع المنظمات واستطاع هذا المناضل ان يقوم بعمل زيارات للكثير من المهتمين بحقوق الأنسان إلى ارض فلسسطين وكان سبباً في تحريك مجموعات كثيرة في مختلف بلاد العالم والقى الضوء بقوة على القضية الفلسطينية في ايطاليا من خلال لقاءته المتعددة ومقالاته وحملاته وكتبه المختلفة التي لم تخرج عن القضية الفلسطينية...
رفع شعر ارض غزة منطقة محظور فيها الطيران حتى يمنع الصهاينة عن ضرب غزة بالطائرات وقام بحملة تدعم ذلك وارسل لجميع المنظمات والحكومات وذكر أن جعل غزة منطقة محظورة الطيران قرار يجب ان يتم اخذه لان هذا العدل الذي ينادي به من يريد ان يكون انسان..
فكان هذا المناضل سبباً قويا ورئيسيا في فتح الباب لانضمام الكثير من الشعوب لنصرة القضية الفلسطينية.
والجدير بالذكر ان اسعار كتبه كانت بسيطة لا تهدف للربح لان الهدف منها هو الدفاع عن القضية الفلسطينية ونشر الحقائق التي لا تنشر في جميع العالم وتعرف المجتمع الدولي بجرائم الصهيونية ومعاناة الشعب الفلسطيني من الصهاينية...
فكان الربح اخر مبتغاه وكان يعيش عيشة بسيطة يكفيه القليل لان الأهم والكثير عنده هو فلسطين..
وفي 12 اكتوبر من عام 2010 قام فيتوريو ارجوني بنشر فيديو للرد على الكاتب الايطالي
"Roberto Saviano"
لاشتراكه في مظاهرة تدعم اسرائيل وتكلم وقتها بما ينصر القضية الصهيوينة فتصدى له فيتوريو ونشر فيديو الرد عليه الذي حقق اعلى المشاهدات وكان رده قوي يحمل فيه على عاتقه قضية الشعب الفلسطيني ونصرته ووثق اقواله بالارقام وذكر الحقائق التي تبهت أهل الكذب والطغيان وترد على كل مناصر للصهيونية المتمثلة في اسرائيل واعوانها..
وكان فيتوريو العدو رقم واحد للصهاينة اذا نشر موقع امريكي تابع للصهاينة قائمة بالمطلوب قتلهم وتصفيتهم جسديا وكان رقم واحد هو فيتوريو ارجوني المناضل الايطالي من أجل القضية الفلسيطينة.
وكان قبل موته قد تلقى تهديدات من بعض الصهاينة المتعصبين المقيمين في امريكيا وكندا بالقتل ولكنه لم يلتفت اليها وظل في غزة يحمي شعبها ويخدمهم ويدافع عنهم.
وعلى عكس ما تصوره العالم اجمع جاءت الضربة من داخل غزة من جماعات متطرفة تتبع التيار الدموي
السلفي الوهابي الذي خدم الصهاينة طيلة حياته..
فتعرض الصحفي والناشط الإيطالي للخطف على يد مسلحين ملثمين، كانت ميزته الوحيدة بالنسبة لهم، أنه أجبني، وهي الميزة التي استخدمها «أريجوني» سابقاً ليحمي أطفال وفلاحي وصيادي وجرحى ونساء وشيوخ القطاع.
وذلك للافراج عن زعيم جماعة متطرفة سلفية وهابية تم القاء القبض عليه من شرطة القطاع في وقت سابق.
ولكن هؤلاء المجرمين الذين قاموا باختطافه لم ينتظروا إلى ان تمر المهلة التي اعطوها للافراج عن زعيم جماعتهم المعتقل بل تلاحقت الأحداث سريعا، ليجد الشاب الإيطالي نفسه، تحت سكين من دافع عن أهلهم بجسده ووقته وقلمه وكل ما يملك.
قتل هذا البطل في غزة يوم 14/04\2011 ليلاً كما ذكرت الشرطة التي عثرت على جسده في بيت مهجور.
قتل الناشط الإيطالي،,وكان قتله قد وصف من حكومات فلسطين وجميع العالم الا اسرائيل بانها جريمة«بشعة»، وعلى مرأى ومسمع من العالم، خرجت جنازته الشرفية التي نظمتها حكومة حماس التي بكى فيها أطفال ونساء وعجائز يبكون ومنهم من سقط من هول الحدث لتخترق قلب القطاع الذي طالما حلم الناشط والصحفي الإيطالي بأن يجعله مكانا آمنا ولو كلفه ذلك حياته.
صعدت روح «أريجوني» إلى خالقها، ربما ليستريح أخيراً، بعدما أوفى بعهده الذي قطعه على نفسه،من مناصرة غزة إلى أخر نفس من عمره.
وقتل اريجوني ولكن موته ايقظ قلوب كانت نائمة فوحد العالم لنصرة قضية فلسطين بل والله ايقظ عرب ومسلمين.
فكلنا فيتوري اريغوني
على مقلد
http://vittorio-arrigoni.info/home/arabic-.html
ولد فيتوريو من اسرة كانت تناضل ضد الفاشية وعمل مراسلا لجريدة المانفستو الايطالية في اخر سنتين من عمره.
كان فيتوري مهتم بالقضية الفلسطينية وبالاخص غزة وما تتعرض له من هجمات من الصهاينة.
وكان عضوا في المنظمة العالمية
"ong" nternational Solidarity Movement
«فيتوريو أريجوني»، يسير على درب المناضلين، ترك بلاده، ليعيش «تجربة الموت» تحت سماء القطاع، محاولا أن يدافع بجسده عن الفلسطينيون الذين تركهم الجميع أمام آلة عسكرية لا ترحم.
فوصل غزة مع اسطول الحرية الى غزة لكسر الحصار الصهيوني على القطاع ومكث هناك وكان يرحل لبلده ثم يعود لغزة..
وقد مكث اريجوني في غزة منذ عام 2009 واصبحت بلاده ووطنه الذي يدافع عنه ويكرس وقته للكتابة عن مشاهد الموت التي يراها وترك ابوه المريض بالسكر ليعتني بشعب غزة العزة.
حاول الشاب الإيطالي أن يوقف «النزيف الفلسطيني» بكل شكل، كتب من القطاع في جريدة «المانفستو»، اشترك في دروع بشرية لحماية الفلاحيين والصياديين من توحش آلة القتل الإسرائيلية، صمد مع أهالي القطاع تحت ضربات «الرصاص المصبوب» في ديسمبر 2008، ليسجل في كتاب حمل عنوان «ابق إنسانا»، مشاهد الموت والمقاومة على أرض غزة.
وثق جرائم اسرائيل بالصور والمقالات والكتب عن طريق بلوجه الأكثر شهرة في العالم.
وكان فيتوريو طيلة اقامته في غزة العزة عندما يرحل في اجازة قصيرة ليزور ايطاليا أو يقوم ببعض الأعمال ثم يرجع إلى غزة يقبل ارضها وترابها.
وقد كان المناضل فيتوريو يخرج مع الصيادين ليجعل من نفسه درع بشري لحمايتهم من القنص الصهيوني...
كان يخرج مع الفلاحين ليكون لهم درع بشري لحمايتهم من آلة الحرب الصهيونية..
كان يخرج مع عربات الاسعاف في أوقات الهجوم الصهوني على قطاع غزة لينقل الجرحى ويوثق الجرائم ويرسلها للمنظمات العالمية المهتمة بحقوق الانسان والمختصة بالامور الانسانية..
كتب الوف المقالات الموثقة بالصور والأرقام وارسل مئات التقارير للحكومات العالمية والمنظمات الانسانية عن جرائم الصهونية في غزة.
كان هذا المناضل يقوم في ارض المعركة بحضن الجرحى حتى لا يتم قنصهم من جنود الصهونية وينقلهم لعربات الإسعاف.
عاش في غزة أكل من طعام أهل غزة, شرب من ماء أهل غزة, عاش تحت القصف الوحشي من آلة الحرب الصهيونية عاش تحت ويلات الرصاص المصبوب مع أهالي القطاع ودافع عن قضية فلسطين بقوة لم نراها من قبل ولم يسبق لها مثيل و عاش ووثق مشاهد الموت والمقاومة وتوحش آلة القتل الاسرائيلية.
وقد اصابت آلة الصهاينة الحربية فيتوريو اريجوني في عام 2008 وذلك في عرض البحر وتم اعتقاله في ذلك الوقت وكانت تهمته حماية صيادين فلسطينين من البطش الصهيوني..
وتم تعذيبه في السجون الاسرئيلية إلى أن تم ترحيله إلى ايطاليا عندما تدخلت ايطاليا وعاد بعدها إلى بلده ووطنه الذي احبه غزة العزة وكانت رجعته هذه المرة إلى غزة كما قال أنه يرجع لبلده المظلوم ليشارك في تحريره
وثق يومياته في غزة العزة وكل ما راه وشاهده وعاشه مع الشعب الفلسطيني من بطش آلة الالحرب المتوحشة للصهاينة في كتابه «ابق إنسانا»...الذي نشر في ايطاليا.
وقد ترجم كتابه «ابق إنسانا» إلى اللغة الانجليزية والاسبانية والالمانية ونشر في جميع العالم.
فقد كان فيتوريو ارغوني الصحفي الوحيد المقيم في غزة تحت ويلات الرصاص المصبوب من الصهانية في حين أنه كان يخاف جميع الصحفيين حتى العرب من الدخول وان دخل خاف من الاشتراك او الوقوف في اراضي المعركة في حين أن هذا البطل كان يشارك في عمليات الانقاذ بل وحماية إخواننا في غزة من بطش الصهاينة..
وكان دائم الهجوم على جميع الحكومات ومنها حكومة ايطاليا لتقاعسها عن نصرة فلسطين وعن حماية الشعب الفلسطيني.
وكانت مبادرات فيتوريو لها آثر كبير فاطلق حملات صحفية منها حملة ابق انسانا لنصرة فلسطين وشارك في الكثير من المظاهرات والوقفات ضد اسرائيل في داخل فلسطين وخارجها.
وشارك مع جميع المنظمات واستطاع هذا المناضل ان يقوم بعمل زيارات للكثير من المهتمين بحقوق الأنسان إلى ارض فلسسطين وكان سبباً في تحريك مجموعات كثيرة في مختلف بلاد العالم والقى الضوء بقوة على القضية الفلسطينية في ايطاليا من خلال لقاءته المتعددة ومقالاته وحملاته وكتبه المختلفة التي لم تخرج عن القضية الفلسطينية...
رفع شعر ارض غزة منطقة محظور فيها الطيران حتى يمنع الصهاينة عن ضرب غزة بالطائرات وقام بحملة تدعم ذلك وارسل لجميع المنظمات والحكومات وذكر أن جعل غزة منطقة محظورة الطيران قرار يجب ان يتم اخذه لان هذا العدل الذي ينادي به من يريد ان يكون انسان..
فكان هذا المناضل سبباً قويا ورئيسيا في فتح الباب لانضمام الكثير من الشعوب لنصرة القضية الفلسطينية.
والجدير بالذكر ان اسعار كتبه كانت بسيطة لا تهدف للربح لان الهدف منها هو الدفاع عن القضية الفلسطينية ونشر الحقائق التي لا تنشر في جميع العالم وتعرف المجتمع الدولي بجرائم الصهيونية ومعاناة الشعب الفلسطيني من الصهاينية...
فكان الربح اخر مبتغاه وكان يعيش عيشة بسيطة يكفيه القليل لان الأهم والكثير عنده هو فلسطين..
وفي 12 اكتوبر من عام 2010 قام فيتوريو ارجوني بنشر فيديو للرد على الكاتب الايطالي
"Roberto Saviano"
لاشتراكه في مظاهرة تدعم اسرائيل وتكلم وقتها بما ينصر القضية الصهيوينة فتصدى له فيتوريو ونشر فيديو الرد عليه الذي حقق اعلى المشاهدات وكان رده قوي يحمل فيه على عاتقه قضية الشعب الفلسطيني ونصرته ووثق اقواله بالارقام وذكر الحقائق التي تبهت أهل الكذب والطغيان وترد على كل مناصر للصهيونية المتمثلة في اسرائيل واعوانها..
وكان فيتوريو العدو رقم واحد للصهاينة اذا نشر موقع امريكي تابع للصهاينة قائمة بالمطلوب قتلهم وتصفيتهم جسديا وكان رقم واحد هو فيتوريو ارجوني المناضل الايطالي من أجل القضية الفلسيطينة.
وكان قبل موته قد تلقى تهديدات من بعض الصهاينة المتعصبين المقيمين في امريكيا وكندا بالقتل ولكنه لم يلتفت اليها وظل في غزة يحمي شعبها ويخدمهم ويدافع عنهم.
وعلى عكس ما تصوره العالم اجمع جاءت الضربة من داخل غزة من جماعات متطرفة تتبع التيار الدموي
السلفي الوهابي الذي خدم الصهاينة طيلة حياته..
فتعرض الصحفي والناشط الإيطالي للخطف على يد مسلحين ملثمين، كانت ميزته الوحيدة بالنسبة لهم، أنه أجبني، وهي الميزة التي استخدمها «أريجوني» سابقاً ليحمي أطفال وفلاحي وصيادي وجرحى ونساء وشيوخ القطاع.
وذلك للافراج عن زعيم جماعة متطرفة سلفية وهابية تم القاء القبض عليه من شرطة القطاع في وقت سابق.
ولكن هؤلاء المجرمين الذين قاموا باختطافه لم ينتظروا إلى ان تمر المهلة التي اعطوها للافراج عن زعيم جماعتهم المعتقل بل تلاحقت الأحداث سريعا، ليجد الشاب الإيطالي نفسه، تحت سكين من دافع عن أهلهم بجسده ووقته وقلمه وكل ما يملك.
قتل هذا البطل في غزة يوم 14/04\2011 ليلاً كما ذكرت الشرطة التي عثرت على جسده في بيت مهجور.
قتل الناشط الإيطالي،,وكان قتله قد وصف من حكومات فلسطين وجميع العالم الا اسرائيل بانها جريمة«بشعة»، وعلى مرأى ومسمع من العالم، خرجت جنازته الشرفية التي نظمتها حكومة حماس التي بكى فيها أطفال ونساء وعجائز يبكون ومنهم من سقط من هول الحدث لتخترق قلب القطاع الذي طالما حلم الناشط والصحفي الإيطالي بأن يجعله مكانا آمنا ولو كلفه ذلك حياته.
صعدت روح «أريجوني» إلى خالقها، ربما ليستريح أخيراً، بعدما أوفى بعهده الذي قطعه على نفسه،من مناصرة غزة إلى أخر نفس من عمره.
وقتل اريجوني ولكن موته ايقظ قلوب كانت نائمة فوحد العالم لنصرة قضية فلسطين بل والله ايقظ عرب ومسلمين.
فكلنا فيتوري اريغوني
على مقلد
http://vittorio-arrigoni.info/home/arabic-.html
نرجوا من كل من عنده اكونت فيس بوك ان يطلب صداق هذه الصفحة لرد الجميل لفيتوريو ارجوني
اقل شئ ان نجعل هذه الصفحة القائم عليها عرب ومسلمين من اوائل الصفحات لنرد الجميل لهذا المناضل
وحتى يكون هناك تمثيل للمسلمين والعرب في هذه الصفحة وتكون صداقتنا وتشير الصفحة هو رد الجميل واعلان لشجبنا عن هذه الجريمة التي قامت بها السلفية.
فلنرد الجميل.
هذه الصفحة فلنطب صداقتها يا احباب ونشيرها لعلها تكون رسالة للعالم أجمع اانا أهل سلام ولا نعرف الغدر وان انتقام الله من الفرقة السلفية ات بلا ريب ولا شك.
هذه الصفحة
http://www.facebook.com/profile.php?id=100002314084308&sk=wall
اقل شئ ان نجعل هذه الصفحة القائم عليها عرب ومسلمين من اوائل الصفحات لنرد الجميل لهذا المناضل
وحتى يكون هناك تمثيل للمسلمين والعرب في هذه الصفحة وتكون صداقتنا وتشير الصفحة هو رد الجميل واعلان لشجبنا عن هذه الجريمة التي قامت بها السلفية.
فلنرد الجميل.
هذه الصفحة فلنطب صداقتها يا احباب ونشيرها لعلها تكون رسالة للعالم أجمع اانا أهل سلام ولا نعرف الغدر وان انتقام الله من الفرقة السلفية ات بلا ريب ولا شك.
هذه الصفحة
http://www.facebook.com/profile.php?id=100002314084308&sk=wall